الجامعه و متعتها

بعد ظهور نتيجة التنسيق دخلت إحدى الكليات بجامعة عين شمس وهي بعيدة عن المنزل و هذا من حسن حظي وساذكر الأسباب
خلال القصة 
مع بداية الدراسة لم أكن أعرف أي شيء عن المواصلات وماهي اسرعها وهل ساركب المترو ام ساركب مواصلة أخرى.
كاي بنت تحب التحرش كنت سعيدة ببعد الجامعة عن المنزل لاشعر بحرية اكبر في المواصلات وبدات ابحث على الانترنت عن قصصا تتكلم عن التحرش وماهي المواصلات المزدحمة وهكذا ووجدت موقع به العديد من قصص التحرش واعجبت باسلوب كاتب القصص وفوجئت بان هذه القصص حقيقية 
كلمت كاتب القصص واتفقنا على المقابلة.
وجدت شابا راقيا ومحترما وعزمني في احدى الكافيهات وكلمته عن نفسي وان هذه اول سنة لي في دراستي الجامعيه ولااعرف شيئا عن المواصلات ولكنني احببت اسلوبه واريد ان اجربه.
رغم رغبتي الشديدة لذلك الا انه عرف من اسلوبي انني لم اجرب ذلك ولم يكن لي علاقات مع شباب او حتى تعرضت للتحرش ولهذا عاملني بلطف شديد وكلامنا كان عاديا جدا حتى شربنا العصير وقمنا لنتمشى سويا وانا متعجبة انه لم يتكلم في هذه الامور ولكن فجأة قال لي "تعالي هنا" وامسكني من يدي ودخلنا احدى العمارات القديمة ثم وقفنا على السلم في احدى الادوار التي تبدو مهجورة تماما ولايوجد بها سكان ويبدو انه يعرف هذا المكان مسبقا.
كنت واقفة على السلم ساكته وهو ينظر للاعلى وللاسفل ليتاكد ان الجو امن وفي لحظة بدات اشعر بيده تتحسس مؤخرتي بحنان ويمرر كف يده بلطف شديد بين فلقتي مؤخرتي من اسفل لاعلى لاشعر باحساس مثير وممتع لم اشعر به من قبل واقول في نفسي "ياه دي طلعت حلوة اوي" واشعر بيده تمر على منتصف مؤخرتي باسلوب ممتع جدا.
بدا يفعلها مرة تلو الاخرى وفي كل مره يغمس اصبعه داخل مؤخرتي اكثر واكثر, يبدو انه علم انني لم اجرب هذه الحركة من قبل ففعلها بي برفق وهدوء وانا اشعر بمتعه كبيرة جدا لدرجة انني بدات احب اصبعه الذي اشعر به الان يمر داخل مؤخرتي بلطف ورقة شديدة جدا.
بعد فترة طويلة يفعل بها هذه الحركة فقط وبحنية شديدة لدرجة انني تعجبت منه انه لايستغل استسلامي وضعفي امامه بسبب المتعة الشديدة التي اشعر بها ويفعل بي هذه الحركة الممتعة فقط دون ان يمل وينظر الي بحنان شديد وهو يفعل بي ذلك فارتحت بشده له وبدات ارجع بمؤخرتي على يده التي اذوب معها وهي تمر علي مؤخرتي بهذا الشكل.
احببت اصبعه واريد ان امتعه بمؤخرتي البيضاء الجميلة واتمتع به فاقتربت منه اكثر وقلت له بصوت هادي "دخله جوة شويه" ورغم ان هذه الكلمات لاتصدر مطلقا من فتاه مؤدبة ومحترمة مثلي الا ان المتعة الشديدة التي اشعر بها وتصرفاته الراقية معي وحنانه الزائد جعلني اصل لتلك المرحلة من المتعة والنشوة الجميلة التي لاتجعلني ادرك ماذا اقول.
عند نطقي لهذه الكلمات شعرت باصبعه يتوغل داخل مؤخرتي وهو مازال مستمر في امرار اصبعه داخل فلقتي مؤخرتي من اسفل لاعلى مرة تلو الاخرى دون توقف وانا ازداد ذوبا وعشقا لهذه الحركة في كل مرة يفعلها بي فنظرت له مبتسمة من شدة المتعة التي اشعر بها وبدات اطبق بفلقتي مؤخرتي على اصبعه وارجع بمؤخرتي على يده وكانني اقول له "اعملها فيا اكتر عايزة صباعك جوايا اوي".
بدات اشعر باصبعه يفعلها بي بعنف اكثر واكثر واصبعه يتوغل بداخلي ويعبث بشده فاقتربت منه وقلت له من شدة المتعة "بحبك" وبدات اشعر باصبعه يعبث ويتوغل اكثر داخل مؤخرتي حتى شعرت به على فتحة مؤخرتي من على الملابس الخفيفة التي البسها وعند سماعه لهذه الكلمة ادخل اصبعه بعنف شديد فجاة وشعرت بانه يفعل باصبعه اشياء لايمكن وصفها من اثارتها داخل مؤخرتي فشعرت بقشعره شديدة تملكت جسدي للمرة الاولى في حياتي ومن شدة النشوة قبلته في فمه دون ان اشعر وكانت قبلة ممتعة جدا فقد ادخلت شفتي في شفتيه ووضعت قبله رقيقه ولذيذه جدا.
قلت له "انت الوحيد اللي قدر يعمل فيا الحركة دي" فقال "تقصدي اوصل بصباعي للمكان ده؟" فشعرت بحياء شديد من جرأة كلماته رغم انها ليست صريحة فقال لي "صباعي عمل حاجات سافلة اوي جوة" فارتحت بمؤخرتي على يده التي مازالت على مؤخرتي واصبعه يعبث ويلعب بداخلها باثارة شديدة ولاتتوقف عن فعل هذه الحركة الممتعة بي وقولت له وانا ذائبة تماما "وانا بحب سفالته" فبدا يلعب باصبعه داخل مؤخرتي اكثر ويحاول ادخاله بداخلي بعنف مرة اخرى فبدات اشعر بتلك النشوة الجميلة التي اشعر بها عندما يبدا بفعلها بعنف واثارة شديدة حتى اعطيته قبله اخرى في فمه دون ان اشعر وابقيت فمي بفمه بضع ثواني ليبقي اصبعه بداخلي من الخلف ويلعب به باثارة اكبر واشعر بهذا الاحساس المثير فترة اطول.
وبعد ان فعلها بي ومرر يده على مؤخرتي لاعلى بمتعة لاتوصف وضعت قبله رقيقه اخرى على خده فانا اريد ان امتعه كما يمتعني بهذا الشكل وقلت له بعدها "امتعك الزاي؟" فابتسم وقال لي "اديني ظهرك" فالتفت فورا واعطيت له ظهري وهو واقف خلفي يمعن النظر على مؤخرتي الجميلة الواضحه جدا من ملابسي الخفيفة التي البسها  وبدات اشعر بعضوه وهو يمر داخل مؤخرتي من اسفل لاعلى كما كان يفعل بيده ولكن هذا احساس مختلف انه عضو حبيبي الذي كان يتحرش بي بيده منذ قليل وقد توقف عضوه بشدة واصبح بارزا من ملابسه بسبب جمال مؤخرتي التي فعل بها كل مايريد واستطاع بذكائه وبحنيته الشديدة ان يجعلني استسلم تماما له.
انا واقفه دون حركة انظر للارض بحياء شديد مما اشعر به فعضوه يتوغل بين فلقتي مؤخرتي من الخلف وهو يلتصق بجسده بي من الخلف وانا استوعب هذا الشعور الجميل الذي لم اشعر به من قبل وفي لحظات شعرت بجسده بالكامل يلتصق بجسدي من الخلف حتى ساقيه ملتصقان بساقي من الخلف ويحتك بجسدي لاسفل ولاعلى وثني ركبتيه ليثني ركبتي معها وكانني جالسه عليه وكل هذا لكي يستطيع ان يدخل عضوه الممتع والمثير داخل مؤخرتي الطرية الناعمة قدر استطاعته.
نشوة جديدة اشعر بها تملكت جسدي فقد علمت في هذه اللحظة ان عضوه هو سر متعته فارتحت بجسدي عليه فضمني اليه بشده وتملك جسدي بيده التي احاطت بجسدي وشعرت بقبله رائعه على خدي خلف اذني جعلتني اذوب تماما وانا اقول في نفسي "ايه الحنية دي كلها؟ بحب كده اوي" شعرت حينها بيده تنزل للاسفل لتقترب من المنطقة الحساسة بين ساقي فامسكت بيده وابعدتها لاضعها على بطني فارتفع بيديه الاثنين ليصل بهما لصدري وبدا يمسك بصدري بحنيه فسكت واستسلمت من المتعة وبدا يمسك بزازي ويحركهم بشكل مثير جدا حتى بدات اذوب مع يده وكل هذا وعضوه متوغل جيدا داخل مؤخرتي الطرية ويتمتع بفتحتي التي يحتك بها لاعلى ولاسفل بشكل مثير وممتع جدا جدا وماهي الا ثواني وشعرت باثارة اخرى تملكت جسدي فقد بدا بمسك بزازي ويفعصها بيده وعضوه يتوغل بداخلي من الخلف اكثر واكثر ويحتك بفتحة مؤخرتي ويضغط عليها باثارة ومتعة لاتوصف من على الملابس بشكل مثير جدا شعرت حينها بشعور لم اشعر به في حياتي ماهذه المتعة الشديدة ومن شدة المتعة نظرت اليه وهو منشغل بامتاع جسدي الجميل وحاولت الاقتراب من فمه فعلم انني اريد ان اقبله فوجدته يقبلني في فمي وانا اقبله قبلات متبادله ورقيقة بين فمي وفمه وبدات ادخل فمي بفمه من شدة المتعه واحرك لساني بفمه فقد احببته بشده واصبحت هائمه به.
بعد فترة ليست بقليلة وانا على هذا الحال وبالطبع عضوه كان بداخل مؤخرتي طوال هذا الوقت وجسده يتحرك لاعلى ولاسفل ليزيد من احتكاكه بجسدي من الخلف ويزيد من توغل عضوه بداخل مؤخرتي وانا اشعر باجمل احساس في الدنيا
من لذة القبلات اصبحت هائمة ولاادرك مايحدث لي واثناء ذلك شعرت بيده على عضوي من الامام وفي هذه اللحظة حاولت ان استوعب مايحدث وفجاة ادركت ان يده بداخل ملابسي تتحسس عضوي وحتى ادركت ذلك كان عضوي بيده وقد تملكه تماما وبدا يلعب به باصابعه وانا احاول ان استوعب كيف فعل ذلك ومتى استطاع ان يدخل يده بداخل ملابسي ويلمس المنطقة الحساسة مني بهذا الشكل
ان عضوي مرتاح على يده الان ولااملك اي شيء ولااستطيع المقاومة ولكن يده مثيرة وممتعة جدا كل هذا وعضوة يحتك بداخل مؤخرتي ويدخل ويخرج ويدفعني من الخلف بقوة دون توقف وانا اشعر في نفس الوقت بحركة اصابعه على عضوي من الامام دون حائل شعرت حينها انه تملك جسدي بالكامل ولااملك حينها سوى الاستسلام التام والشعور فقط بالمتعة الكاملة فهذا الشاب اثق به واعرف انه يفعل ذلك ليمتعني فقط فقلت له مبتسمه "خرج ايدك" فعبث باصباعه بعضوي قليلا ولكن بمتعة واثارة شديدة وقال لي مبتسما "لا" فشعرت بنشوة شديده وقلت له "انا حعملها كده" فقال لي كلمة هيجتني بشدة حيث قال "لو اتزنقتي ميه مش حشيل ايدي برضو" لم اشعر بنفسي بعدها وانا اقبله بفمه بشده قبله تلو الاخرى بعد هذه الكلمة وانا اقول له وانا مثارة تماما "كده حتزنق بجد ايدك حلوة اوي" وهو يلعب باصابعه بعضوي ويحركه بيده كما يحلو له باثارة ومتعة شديدة جدا دون توقف.
 في لحظة جميلة شعرت بنفسي وانا اغرق يده بمائي واخرج شهوتي على يده وبالطبع شفتي لم تفارق شفتيه في هذه اللحظة لقد كانت اجمل لحظة في حياتي ثم ترك جسدي من الخلف ووقف بجانبي ويده مازالت بداخل ملابسي من الامام لاتفارق عضوي لحظة واحدة ليضع يده الاخرى بمؤخرتي ليفعل بي تلك الحركة التي اعشقها وبدا يفعلها بي مرة تلو الاخرى وفي كل مرة اشعر بتوغل اصبعه بداخل مؤخرتي اكثر ويعبث باصبعه بداخلي حتى شعرت بنشوة اخرى وقلت له "بحبك" دون اشعر عند توغل اصبعه بداخلي من الخلف بشدة وبدا يعبث به بعنف حتى اخرجت ماء شهوتي على يده للمرة الثانيه من شدة اثارتي بيده التي تلعب بمؤخرتي بهذا الشكل وبعد ان انتهيت اعطيته قبلة ممتعة في فمه .
اثناء شعوره بماء شهوتي تتدفق على يده وهو يعبث باصبعه داخل مؤخرتي بيده الاخرى قام بتقبيلي في خدي ورقبتي قبلات رقيقة وممتعة حتى انتهيت من انزال ماء شهوتي بالكامل, لم اجد احد بكل هذا الحنان والرقة رغم شقاوة وعنف اصبعه داخل مؤخرتي ويده الاخرى التي تعبث بعضوي ولم تتوقف حتى انتيهت تماما وارتحت على يده واعطيته اخر قبله في فمه قبل ان يخرج يده من داخل ملابسي.
لم استطع الكلام بعد هذا الموقف وهو يعلم انني خجولة جدا منه فقال لي "يلا بينا كفاية كده" ونزلنا السلم وخرجنا من العمارة وبعدها اوصلني لاقرب مواصلة لتوصلني للمنزل واتفقنا على ان تكون هذه المقابلة مستمرة.
بعد هذه التجربة الممتعة ضمنت انني ساتمتع بذلك طوال فترة دراستي حيث اننا اتفقنا على المقابلة يوميا في المترو صباحا بحيث يكون امامنا وقت كافي ليمتعني بيده التي عشقتها ونركب المواصلات او ندخل احدى العمارات المهم ان اشعر بيده الممتعة على مؤخرتي يوميا قبل ذهابي الجامعة فقد ادمنتها بشده.

كنت انتظره في محطة المترو واحيانا لانتكلم فقد رتبنا كل شيء سويا وعند قدوم المترو نركبه سويا ويتحرش بي في الزحام وانا اشعر باصبعه يتوغل في مؤخرتي من الخلف ويفعلها بي بمتعة شديدة جدا واتمتع بها حتى انزل من المترو واذهب للجامعة ورغم اننا نتقابل يوميا بالصباح لنركب المترو سوية ويتحرش بي في الزحام الا انني لم اكتفي بذلك وطلبت منه ان اقابله اثناء خروجي من الجامعة ايضا واتفقنا على المقابلة عصرا بشكل شبه يومي على حسب المحاضرات ورغم انني اقابله مرتين في اليوم وفي المرة الثانية نخرج ونتمشى في اماكن عديده لمدة ساعتين وكانني بالجامعة احضر محاضرة وهذا هو مبرري عن التاخير على المنزل حتى اعتادوا على هذه المواعيد ولكني رغم ذلك لم اشبع من يده بل كنت اود ان تستمر المقابلة وندخل المزيد من العمارات ونركب مواصلات اخرى لاتمتع بيده التي تتحرش بي اكثر واكثر .

* قصة حقيقية
للتواصل:
واتساب 
01016574132

Comments

Popular posts from this blog

خجوله و محتشمه

متعه المحجبات