خجوله و محتشمه

بنت خجولة ومحتشمة جدا وباين عليها الادب والاحترام وحسيت من طريقة كلامها انها اول مرة تكلم شاب .

وكلمتني على الفيس من حساب وهمي وحددنا على طول المكان والمعاد وكانت حريصه جدا لدرجة انها فضلت اننا نتقابل بره محطة المترو علشان محدش يشوفها معايا صدفة بالمترو وانا وافقت.

لما قابلتها شوفت بنت جميلة جدا وبيضة وجسمها حلو بس لبسها كان محتشم بزيادة كانت لابسه بلوفر طويل مش مبين اي حاجة وبنطلون جينز اسود.

اتمشينا وانا بكلمها وهيا بتحاول تتكلم بس بتتلخبط في الكلام ومرتبكة ورغم كده الاقيها بتبتسم ليا لانها حاسة انها قابلت اخيرا اللي حيمتعها بجد ويحسسها بامتع واحلى لحظات حياتها وفي نفس الوقت حيحافظ عليها وده سبب شهرته مابين البنات.

كنت حاسس انها مبسوطة رغم انها اوقات بتسرح وتفكر وفتحت مواضيع معاها وبدئت تتكلم وتضحك معايا وبعدين قالت ليا انها مش حتقدر تتاخر فقلت ليها "اطمني مش حنتاخر" ودخلنا عماره ولقيتها بتدخل معايا بس بتبص حواليها وبتسالني "رايحين فين؟" فقولت ليها "فيه شركة فوق حطلع اسالهم على مواعيدهم وننزل على طول" فلما لقت الموضوع عادي فقالت ليا "ماشي بس مش حنتاخر" قلت ليها "اطمني". 

كان قصادنا الاسانسير وفيه ناس فقولت ليها "نطلع السلم الشركة في الدور الثالث" فقالت ليا "ماشي" وطبعا السلم كان فاضي خالص.

طلعنا ووقفنا في دور فاضي خالص قلت ليها اقفي هنا وببص ليها وهيا فهمت فلقيتها بتبص على السلم والمكان علشان تتاكد ان الجو امان ولقيتها من نفسها بتفتح ليا ازرار البلوفر التقيل اللي هيا لابساه ولقيت مفاجاة.

البنت لابسه سنتيان بس تحته وصدرها وبطنها عريانين قصادي كان بزازها كبار وباين عليهم النضج والانوثة وانا طبعا دخلت ايدي تحت السنتيان وطلعت بزها الشمال وكان سخن وطري اوي ايدي وبدات افعص وادعك فيه وهيا تهيج وتتمتع.

استغربت التحول المفاجئ اللي حصل لها من الخجل والكسوف للجراة مرة واحدة كانت مفاجاة ليا وانا طبعا قمت بالواجب معاها لان دي شغلتي وفضلت افعص وادعك بزها الشمال وامسك بزها اليمين وهاتك تفريش ودعك في صدرها الجميل البارز

نزلت بايدي التانية على ظهرها لقيتها من نفسها بترفع ليا البلوفر بسرعة وحطيت ايدي على طيزها من على البنطلون علشان ابعبصها كالعادة لقيتها مسكت ايدي وبتدخلها جوة بنطلونها كانت حركة مفاجاة وانا طبعا نفذت رغبتها ودخلت ايدي جوة البنطلون وفوجئت كمان ان مفيش اندر وفي لحظة كانت ايدي على لحم طيزها وكانت طرية وسخنه اوي فعرفت انها هايجة وطبعا دخلت صباعي جوة طيزها وبدات ابعبصها باثارة ومتعة جامدة لان دي شغلتي اصلا ودي اكتر حاجة بعملها في البنات وهيا عارفة كده من قصصي ومن كلام البنات عني فكانت مطمنة انها حتتمتع باحلى واجمل وامتع بعبصه ممكن تحس بيها اي بنت وده اللي حصل.

طيزها كانت ناعمة وطرية اوي على ايدي حسيت فعلا انها اول مرة تعمل كده بس انا كنت بفكر ايه الهيجان اللي حصلها فجاة ده؟ معقولة هيا واثقة فيا للدرجة دي؟ واسئلة كتير بتدور في دماغي. 

كل ده وصباعي بيعلب بشقاوة اوي جوة طيزها بدون حائل وعمال يبعبص ويلعب ويعمل كل حاجة في فتحتها وانا مش حنكر اني طلعت خلاصة خبرتي في البعبصة في طيز البنت دي ممكن بسبب هيجانها المفاجئ اللي مكنتش متوقعه ابدا من بنت بالادب والاحترام ده. 

فضلت العب بصباعي جوة طيزها جامد لحد مالقيتها في حضني وبتزنق جسمها بجسمي وبتزنقني في الحيطة وفضلت تحك كسها بزبي جامد كل ده وانا ايدي جوة بنطلونها ببعبص في طيزها الجميلة على قد ما اقدر لاني لقيتها هايجة اوي وعايزة اكتر لدرجة انها من هيجانها بقت تبوس في خدي ورقبتي وتحك جسمها في جسمي وتزقني في الحيطة رحت مبعبصها جامد ومدخل صباعي جوة طيزها اكتر وواخد جسمها الجميل في حضني وضامم جسمها كله بذراعي وايدي التانية جوة بنطلونها عمالة تبعبص طيزها باثارة ومتعة اوي.

لقيتها بتبوس فيا وبتحك جسمها بجسمي جامد كنت حاسس انها عايزاني اوي ومش عايزة تتمتع المتعة دي غير معايا انا بس لاني متاكد رغم كل اللي بتعمله ده انها بنت مؤدبة ومحترمة وان انا اول واحدة تعمل معاه كده.

فضلت في حضني وانا ببعبصها اوي من ورا وهيا بتزنق جسمها فيا جامد وتحك كسها بزبي لحد محسينا بصوت على السلم فقولت ليها كفاية كده وخرجت ايدي من جوة البنطلون وسبتها وهيا بقت تظبط السنتيان وتقفل البلوفر وانا ايدي على طيزها من ورا بكمل بعبص في طيزها لانها كانت عاجباني اوي وفضلت العب بصباعي في طيزها وابعبصها اكتر وهيا قصادي بتضبط لبسها وبتقفل ازرار البلوفر وقولت ليها عدي قصادي واتحركت وانا وراها وايدي على طيزها بتبعبصها وبقت تنزل السلم قصادي بالراحة وانا بزقها بايدي على طيزها وابعبصها اكتر واكتر وهيا بتتمتع اوي ونزلنا الدور الارضي وخرجنا عادي جدا وقولت ليها "كفاية عليكي كده علشان متتاخريش انا وعدتك اننا مش حناخد وقت" فاطمنت ليا اكتر وقالت ليا "يعني حقابلك تاني؟" فقلت ليها "اكيد بس عرفيني قبلها" واتمشينا لمحطة المترو وسبتها في المحطة وهيا مستغربة اني مفكرتش حتى اخد رقمها وكان الموضوع عادي جدا وقولت ليها "يبقى طمنيني عليكي" ومشينا.

سالتها على الفيس "كنتي مبسوطة؟" فقالت ليا "اوي" قلت ليها "وانا مش عايز اكتر من كده"

Comments

  1. نفسي اجرب نفس تجربتك بس في باص وتكون البنت جميلة ومتفهمة لانو كل بتحرش بيهم بكونو مدايقات انا عايز كده زيك تحب لما اتحرش بيها

    ReplyDelete

Post a Comment

Popular posts from this blog

الجامعه و متعتها

متعه المحجبات